16‏/05‏/2012

ما نصيب العورة في الجنة

يمكن أن أتفهم أن يعد شيخ سواء منافق أو مرتزق أو جحش يأمل بجنة الغلمان و الحور البهائم أتباعه بالحور و الغلمان ليدفعهم للقتل و التفجير .

و لكن ما أدهشني على المواقع الجهادية أن تشجع عورة المجاهدين على تفجير أنفسهم و على القتل مقسمة أنه ت
نتظرهم الحور العذراوات و الغلمان ليتمتعوا بها .

يا هل ترى مثل هذه العورة بماذا تطمع هل فكرت يوما بما هي موعودة به في الجنة .
فاذا كانت الحور و حتى الغلمان من نصيب الفحول الذكور المسلمين
فهل تتوقع أن يكون نصيبها كأنثى في الجنة في أحسن الأحوال أكثر من جزرة أو خيارة أو كوساية .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يرجى كتابة تعليق بما يثري الموضوع و يفيد