من مآثر الهاشميين آل البيت و تاريخهم القذر
اللاشريف حسين بما سمي الثورة العربية الكبرى كان عراب سايكس بيكو
حيث كعادة العملاء عندما تضعف امبراطورية ينقلون ولاءهم للامبراطورية الأقوى فنقل ولاءه من العثمانيين المرضى الى البريطانيين و تزعم تقسيم الدول العربية وفق سايكس بيكو و تنصيب أبنائه ملوكا عليها تحت حماية الاحتلال .
ثم جاء ابنه عبدالله الأول فكان عراب وعد بلفور حيث سلم فلسطين التي كانت برعايته للصهاينة على طبق من ذهب و خان المقاومين و المقاتلين و حرمهم من السلاح و الذخيرة في ال 48.
ثم جاء فرخ البط الجاسوس البريطاني حسين الذي أطاح بوالده طلال و أودعه مشفى مجانين و حول عمان رسميا لوكر تجسس و تآمر بريطاني صهيوني أمريكي على المنطقة و كان ينقل كل كبيرة و صغيرة للصهاينة و ذبح المقاومين في أيلول الأسود و كان عراب التطبيع الأول في المنطقة .
أما أبناء عمومتهم في العراق الذين داسهم الشعب العراقي و تخلص من شرهم فقد كانوا ملوك الأحلاف المعادية لشعوب المنطقة .
ثم حمل عبدالله الثاني لواء العمالة و الجاسوسية و الغدر و ما زال على النهج سائرا و كان أول من سمح للقوات الأمريكية بغزو العراق من بلده و أول من طرد السفراء العراقيين بعد أن كان يحصل على النفط العراقي مجانا .
و ها هي الأردن مرتع للصهاينة و خط دفاع أول عنهم و معبر لفتنهم و سوق لتصريف بضائعهم و حتى الصناعات الأردنية عليها أن تدخل نسبة معينة من المواد الأولية الاسرائيلية في انتاجها
و ما خفي أعظم .
اللاشريف حسين بما سمي الثورة العربية الكبرى كان عراب سايكس بيكو
حيث كعادة العملاء عندما تضعف امبراطورية ينقلون ولاءهم للامبراطورية الأقوى فنقل ولاءه من العثمانيين المرضى الى البريطانيين و تزعم تقسيم الدول العربية وفق سايكس بيكو و تنصيب أبنائه ملوكا عليها تحت حماية الاحتلال .
ثم جاء ابنه عبدالله الأول فكان عراب وعد بلفور حيث سلم فلسطين التي كانت برعايته للصهاينة على طبق من ذهب و خان المقاومين و المقاتلين و حرمهم من السلاح و الذخيرة في ال 48.
ثم جاء فرخ البط الجاسوس البريطاني حسين الذي أطاح بوالده طلال و أودعه مشفى مجانين و حول عمان رسميا لوكر تجسس و تآمر بريطاني صهيوني أمريكي على المنطقة و كان ينقل كل كبيرة و صغيرة للصهاينة و ذبح المقاومين في أيلول الأسود و كان عراب التطبيع الأول في المنطقة .
أما أبناء عمومتهم في العراق الذين داسهم الشعب العراقي و تخلص من شرهم فقد كانوا ملوك الأحلاف المعادية لشعوب المنطقة .
ثم حمل عبدالله الثاني لواء العمالة و الجاسوسية و الغدر و ما زال على النهج سائرا و كان أول من سمح للقوات الأمريكية بغزو العراق من بلده و أول من طرد السفراء العراقيين بعد أن كان يحصل على النفط العراقي مجانا .
و ها هي الأردن مرتع للصهاينة و خط دفاع أول عنهم و معبر لفتنهم و سوق لتصريف بضائعهم و حتى الصناعات الأردنية عليها أن تدخل نسبة معينة من المواد الأولية الاسرائيلية في انتاجها
و ما خفي أعظم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى كتابة تعليق بما يثري الموضوع و يفيد